
الشخصية القلقة أو المتشائمة: بعض الأفراد لديهم ميول طبيعية للتفكير السلبي بسبب سمات شخصيتهم أو عوامل وراثية.
محاولة اكتساب شعور الرضا والامتنان حتى للأشياء البسيطة في الحياة لها أكثر كبير على مستويات الإيجابية والشعور بالسعادة، وستؤدي بالتالي للابتعاد عن مشاعر الخوف والقلق والسلبية المفرطة.[٣]
نصائح وإرشادات أمراض مزمنة تجميل وتخسيس أخبار صحة الأمومة والطفل مالتيميديا موسوعة الأدوية جميع الأقسام
التفكير السلبي هو أحد أبرز العوامل التي تؤثر على جودة الحياة والصحة النفسية للأفراد. إنه نمط ذهني يتجلى في التركيز على السلبيات، توقع الأسوأ، وتضخيم المشكلات مع تجاهل الإيجابيات والإنجازات.
يُنصح عند حدوث أمر سلبي ومزعج بمحاولة الابتعاد من المكان؛ كالخروج من الغرفة لمكان يمكن فيه تصفية الذهن والابتعاد عن الموقف وتجنّب التفكير السلبي، ومحاولة التفكير بهدوء وإيجابية.[٢]
نعم، التفكير السلبي يزيد من خطر الإصابة بالقلق والاكتئاب، كما يؤثر على تقدير الذات والعلاقات الاجتماعية.
الشعور بعدم السيطرة، سواء على المشاعر أو مجريات الأمور.
التفكير السلبي هو شيء ننخرط به كثيراً في حياتنا اليومية من وقت لآخر، لكن التفكير السلبي المستمر يؤثر بشكل كبير على حياة الأفراد وحتى على العالم المحيط بهم، فقد يؤدي لمشاكل في العمل، أو الدراسة، أو الأداء اليومي، أو العلاقات الاجتماعية، وغيرها من الجوانب، وأيضًا قد يكون التفكير السلبي أحد أعراض المشاكل الصحية العقلية مثل: الاكتئاب، واضطرابات القلق، والفصام. [١][٢]
قد يكون من الصعب التمييز بين التفكير السلبي والمشاعر أو الأفكار السلبية العابرة التي يعاني منها الجميع.
في مجال العلاج النفسي، تعتبر هذه الحالة مشكلة تحتاج إلى معالجة، حيث يُركز العلاج على تغيير هذا النمط إلى وجهة نظر أكثر إيجابية وموازنة بين النظر للأمور بواقعية وتشجيع النفس على التفكير في الجوانب الإيجابية والفرص المتاحة.
رغم تنوع العوامل التي تؤدي إلى التشاؤم وانخفاض المعنويات، إلا أن الكثير من الخبراء يُجمعون على أن السبب الجذري في معظم حالات التفكير السلبي هو البرمجة العقلية السلبية. عندما ينشأ الفرد في بيئة تُكثر من اللوم وتقلل من التقدير، أو يمر بتجارب تزرع في داخله شعورًا دائمًا بالفشل، فإن ذهنه يبدأ تلقائيًا في تفسير كل المواقف بطريقة اعرف المزيد سلبية، وهذا من أبرز مسببات التفكير السلبي التي تتغلغل دون أن ننتبه.
كما أن التراكمات النفسية تلعب دورًا كبيرًا، إذ يحمل الإنسان بداخله تجارب قديمة لم يتعامل معها بالشكل الصحيح، فتظهر في ردود أفعاله وتفسيراته الحالية للأشياء.
ضعف الثقة بالنفس والخوف من الفشل مسبقاً وتوقع نتائج سيئة.
عندما يكون الانسان متفرغاً لفترة طويلة من الوقت فإنة يبدء بالتوجة الى التفكير السلبي ويبدء بالتفكير في ان جميع الناس سعداء وهو فقط مين يعيش حياة بائسة وهذة الطريقة في التفكري تؤدي بة فعلاً الى التحول الى انسان بائس.